هاااااااااااااااااااااي بنات اليوم جايبه لكم موضوع عن ولد شاف بنتين
وقال فيهم قصيده وهي ؟؟
البـــارحة ونيت والناس ممسين ،، راعي الهوى مسكين مايمتسي له
*
مروا علي في شارع الريل ثنتين ،، اوصافهم بين الخــــلايق قليلــــــه
*
على الرصيف بزحمة الناس ماشين،، من شافهم ينسي من اللي يشيله
*
الأوله فيها جمع ربي الزين ،، كحيلة العينين بيضــــــــــاء جميلة
*
ملبوسها من غاليــــــات الفساتيـن ،، ومن الذهب شالت حمول ثقيلة
*
وخدودها مثل القمر ليل عشرين ،، تنشاف لو حطت ثلاثيــــــن شيلــه
*
تشبه مباسمها ورود البساتيـــــن ،، والا الحرير اللــــــــي قليل مثيلــه
*
والثانية سمـــراء عـــــذاب المحبين ،، تسبي العقول بقامتن مستطيلة
*
في عينها اليمنى حراب وسكاكين ،، وفي عينها اليسرى سيوفن صقيلة
*
تمشــــي دلــــع وتنوع الفن نوعين ،، كود عليها دربها تستوي لــــــه
*
سلمــــت وقالت واحده منهم اهلين ،، والثانية تضحك وروحي عليلـــة
*
قلت ارفقــــوا بالناس ياذا المزايين ،، كم واحد منكم شكي كل ميلـــه
*
قالت ..لـــي السمــــراء ترانا عزيزين ،، لا تعترض بالدرب عابر سبيله
*
ولا تصير من هالشباب المجانين ،، ومهما تحاول ماراح يجي لك وسيله
*
جريت ونه يوم قدهــــن مقفيــــن ،، بسبابهـــــا قلبي تـــــزايد عليله
*
قالت خويتها ذبحنـــــــاه مسكيـــن ،، ون كان خلينــاه يا عزتي لـــه
*
تلفتـــوا يمــــي وقالوا على ويــن ،، وراك تتبعنــــــا وعينـــــك طــــويله
*
ان كـــان عندك للمودة قوانين ،، وقلبــــــــك نظيف وما نوى له بحيله
*
قلت اعذروني موتري قبل يوميــن ،، بعتــــــه ولا فكرت في عازتي لــه
*
قالــوا فمان الله نلقاك بعديــــــن ،، حكايتك هاذي علينا فشيلــــــه
*
واقفيت وانـــــا اصفق عليهن بكفين ،، وراعي الهوى دقات قلبــه دليله
هاااااااااااااا
انشاء الله عجبتكم ....